حملت الحضارة الفرعونية بين تفاصيلها العديد من الحقائق عن القدماء المصريين والسلوكيات الغريبة، والتي من أبرزها:

رمسيس الثاني هو أول مومياء تحمل جواز سفر دبلوماسي بمهنة ملك سابق.

وتم استخراج جواز السفر له من اجل السفر للعلاج من الفطريات التي أصابته في فرنسا.

تم اكتشاف ان قناع توت عنخ آمون ليس قطعة واحدة من المعدن بل عدة قطع وذلك بعد ان اكتشفوا اثار لحام دقيقة جداً ، يتم استخدام ذلك اللحام الان في المعادن بواسطة الليزر !

أول چيل لتثبيت الشعر تم استخدامه قبل ٣٥٠٠ عاماً وتم اجراء عمليات بحث عن مكوناته 

تم إثبات استخدام خلطة من دهون نباتية وحيوانية لتثبت الشعر 

   وتم استخدامه في المومياوات حتي تظهر بشكل رائع حتي بعد الوفاة.

عين حورس .. عين الإله التي تري ما وراء المادية ..

المصري القديم كان يعتقد ان داخل الانسان جزء من عين الإله ، جعلها وسيلة للإنسان يشاهد بها ما وراء الإدراك العقلي ! وبعد اكتشاف التشريح في العصور الحديثة تم اكتشاف جزء داخل مخ الانسان 

يقع بين الجزء الأيمن والأيسر وهو المتحكم في إرسال واستقبال كل الإشارات العصبية والحسية والحركية من وإلي المخ

ومسؤولة عن الوعي والنوم والضمير !

تمثال الكاتب متري بعيداً عن صناعة العيون من حجر اللازورد الا ان التاريخ اثبت انه ليس مجرد صدفة

فقد عُرف عن متري انه يعاني من الأرق الشديد نتيجة لسهره للكتابة وقلة النوم ، وتم صناعة العيون بذلك الشكل حتي يظهر إحمرار العيون لديه.

القدماء المصريين بارعين جداً في علوم التشريح ، فقد كان لديهم القدرة علي تشريح الجسد بشكل لا يُصدق 

في الجانب الأيمن صورة حديثة لتشريح الجسد وفِي الجانب الأيسر تمثال فرعوني يوضح تشريح ثدي الأنسان !

في الاعلي صورة لمجرد درب التبانة تم التقاطها بواسطة ميكروسكوب ارضي حديث وفي الأسفل صورة لأحدي وثائق القدماء المصريين ويعتقد انهم كانوا قادرين علي مشاهدة مجرة درب التبانة وهو ما يجعلهم مميزين جداً في علوم الفلك.

تمثال الملك خفرع ..

التمثال مصنوع من مادة الديوريت الأخضر ” شديد الصلابة ” ليس هذا فحسب ما يبهر في ذلك التمثال ، فهذا التمثال الذي يظهر به من الجانب الإله حورس لحمايته علي هيئة “النسر”

ولكنك لا يمكنك مشاهدة ذلك النسر إطلاقًا من الأمام ، ولا يمكنك مشاهدته إلا من الأجناب فقط لا غير !

يد مومياء لسيدة مصرية ويظهر عليها الحنة علي أظافرها بعد مرور آلاف السنوات علي وفاتها.

اول وثيقة في التاريخ لتشخيص مرض السرطان تعود للعصر الفرعوني كتبها الطبيب أمنحوتب وزير ومستشار الملك “زوسر”

سنة ٢٥٦٠ قبل الميلاد و وصف فيها السرطان بـ ” انه بحجم حبة الفاكهة صلب وبارد”.

و وصف فيها السرطان بـ ” انه بحجم حبة الفاكهة صلب وبارد”.

الأواني الكانوبيه التي ترمز لأشكال حورس الأربعة وكان يتم حفظ الاحشاء الداخلية للمتوفي بداخلها حتي لا تتعفن ولكن القلب لم يكن ضمن تلك الاحشاء فهو مقر الروح ويتم تركه في جسد المتوفي.

لم يكن النحت لدي القدماء المصريين سهلاً فهو يدل علي عبقرية في الهندسة !

القدماء المصريين هم أول من استخدموا فرشاة الأسنان !

القدماء المصريين هم اول من استخدموا الأطراف الصناعية لمساعدة المرضي ، تم العثور علي ذلك الطرف الصناعي في قدم امرأة توفت في سن ال ٥٠ عام تقريباً وتم صناعته من الجلد والخشب ، وبعد دراسته وجد انه فعال جداً ولم يكن مجرد زينة فهو يحتوي علي ٣ مفاصل متصلين بقدم المريض وسهل ارتداءه وخلعه وتنظيفه.

ملاعق الطعام و ملاعق حمل مساحيق التجميل لدي القدماء المصريين كانت تمتاز بتصميماتها الرائعة وغير التقليدية 😍

القدماء المصريين أول من استخدموا المراحيض

وذلك لهوسهم الشديد بالنظافة الشخصية .فقد كان بعضهم يستحم ٥ مرات في اليوم الواحد.

القدماء المصريين كانوا يصنعون يد العصا الشخصية ” العكاز”

علي أشكال أعدائهم من الكوشيين والهكسوس حتي يضغطوا علي وجوه أعدائهم بايديهم كنوع من أنواع إثبات القوة.

القدماء المصريين هم أول من صنعوا الجبن وثبت ذلك بعد العثور عليها في حفائر سقارة وما يثير الدهشة عدم تعفُن الجبن رغم مرور آلاف السنوات علي صناعتها 🤔

القدماء المصريين هم أول من استخدموا تقويم الأسنان.

جداريات فرعونية توضح ممارسة السيدات للتمارين الرياضية التي تشبه تمارين “اليوجا” في العصر الحالي.