هل نكون مبالغين إذا اعتبرنا أن التاريخ هو ضمير البشرية؟ ولمَ لا؟ أليست أحداث التاريخ العظام هي التي صنعت الجغرافيا، ورسمت الحدود، وربما شكلت واقعنا الحالي دون أن ندري؟ التاريخ يصنع من هذا بطلا، ويسِم آخر بالعار، ومن التاريخ نتعلم الدروس والتجارب التي تساعدنا على بناء حاضر مشرق. لكن ماذا إذا عبث أحدهم بذاكرة أجيال من الأطفال عبر روايات مغلوطة للتاريخ؟
إليكم بعض الأكاذيب التاريخية ربما تبدو للبعض بسيطة، وأمورا عابرة، لكن من يضمن أن هذه هي فقط الأكاذيب الوحيدة التي يتعلَّمها الأطفال؟
هل نكون مبالغين إذا اعتبرنا أن التاريخ هو ضمير البشرية؟ ولمَ لا؟ أليست أحداث التاريخ العظام هي التي صنعت الجغرافيا، ورسمت الحدود، وربما شكلت واقعنا الحالي دون أن ندري؟ التاريخ يصنع من هذا بطلا، ويسِم آخر بالعار، ومن التاريخ نتعلم الدروس والتجارب التي تساعدنا على بناء حاضر مشرق. لكن ماذا إذا عبث أحدهم بذاكرة أجيال من الأطفال عبر روايات مغلوطة للتاريخ؟
إليكم بعض الأكاذيب التاريخية ربما تبدو للبعض بسيطة، وأمورا عابرة، لكن من يضمن أن هذه هي فقط الأكاذيب الوحيدة التي يتعلَّمها الأطفال؟
1.نيوتن والتفاحة 2.صنعت الأكاذيب والصدفة أسطورة كولومبوس 3. عارض لينكولن العبودية بشدة 4. بنجامين فرانكلين والطائرة الهوائية 5.هل قطع فان جوخ أذنه بنفسه!

https://www.youtube.com/watch?v=nv5I-S2SCi0